امتد الصراع
الطائفي من ساحات
الوغى الى الدوائر
الصغرى
بين انظمة
و شعوب, الى
معارضات و ملحقاتها
بل اكثر
من ذلك
بحيث انتج
هذا الوباء, تجار
وباء
بحيث اصبحوا
يمتلكون بازارات تبازر على قوت
الجائع
و لكن
المفاجئ, دخول منظمات
اغاثة اجنبية, امريكية و غربية على
خط المواجهات العرقية-الطائفية
بحيث اصبحوا
طرفا رئيسيا مسببا
للاقتتال و المجاعة
منظمات تتلقى
اموالا من دولها ,
مثل الولايات المتحدة,
من اجل ان
ترسل هذه الاموال
الى المنكوبين
الان ان
هذه الاموال , بات
مشكوك في امرها, بحيث
لا تصرف الى
بشروط تحقق سياسة
تجار الوباء
فهل يدري
الامريكيون و الاوروبيون
ان اموالهم اصبحت تدار
من تجار حروب
و هي مصدر
من مصادر النزاع
الطائفي
ان هذا
السؤال سوف يتم
طرحه في القريب
على ادارات هذه
الدول و برلماناتها:
لماذا لم
تصرف الاموال على سد
رمق الجائع, و
هو هدفها, بل
اصبحت تدار من
تجار حرب؟
Editor: Rev.Spyridon Tanous
Orthodox Patristic Church- Sweden
Ἐκκλησία τῶν Γ.Ο.Χ
www.christ-prayer.org